الأدب والشعر الرفيع يعادل أعلى فرص للتعليم، كما يوفّر للفرد التعرّف على العالم خارج إطار ذاته، ليتنور فكره ويحظى بفرصة محاكمة الأشياء، من خلال منظوره وفهمه الغني للحياة.