"مصرى يحمل على عاتقه تمثيل السينما المصرية فى بلاد المليار ونصف مشاهد " من نافلة القول أن العلاقات التاريخية والثقافية بين الصين ومصر ضاربة فى أعماق التاريخ وقد ظل ولا يزال امتدادها وبعدها الزمنى عبر الاف السنين .وتوثيقا لهذا الارتباط أثبت شاب مصرى نفسه خلال هذا الكم البشرى الهائل .أثبت نفسه أيام كان طالبا ماجستير وكانت له حظوة أن وضع قدمه على الخطوات الأولى فى سبيل تعميق وتطوير موهبته فى التمثيل التى رافقت أحلامه متأثرا بأسلافه من العظماء فى مجال السينما المصرية. عمرو السعيد ابراهيم زغلول يعد من القلة القليلة التى ألقت على عاتقها .تمثيل مصر والرفع من مستوى التعريف بيها فى ربوع الصين العريضة. وقد توج هذه الفتره من خلال المشاركة فى بعض المسلسلات والافلام السينمائية والوثائقية التى تترجم العمق الثقافى الصينى .وسأعدد تباعا بعض الأمثلة البارزة فى المحطات السابقة من مشواره الفنى .