🍂 ليس الشأن أن يتابعك جمع لَفيف أو أن يعيد تغريداتك عدد غفير أو أن تَحظى بمتابعةِ فلان المشهور، إنما الشأن أن ينفع الله بك وقد أخلصت له، غرد كطيرٍ حُر وجّه قبلته للسماء ولا تعدُ عيناك لحجم انتشارها، الله يعلم رغبتك في إيصالها للناس، فوضها لله ، هو يبلغها 🍂 هذه القناة لله 🤍 خذوا ما شئتم من المقاطع حلال عليكم 🤍