غازلتها فتبسمت، فرمى الفؤاد بحبها يبغي وصالاً، لا يريد سواها، هلّا عرفتم من تكون حبيبتي؟ ومن التي لبس الفؤاد رِداها. لا شيء أجمل من سماع صوتك ورؤية ابتسامتك، لا أُريد أكثر من ذلك، سيدتي لأني حين أظمأ أنظر إليكِ، وأنسى تعبي وحين أشتاق لك أشبك يدي بيدك. لتواصل عبر الانستا p_rn1 لتواصل عبر الفيس حسين علي هادي لتواصل عبر واتساب 07700516437 لتواصل عبر الفايبر 07700516437 تحياتي حسوني