يحكيو كان يا مكان في زمان الفايسبوك والام آس آن إنسانة وإنسان تلاقاو وتلاقات فيهم الشعر والفن والأحزان عملوا شان يوتيوبيّة وقالوا هاذي لينا وليكم هدية أحنا نفرغوا قلوبنا ونشعروا ونحكيو وإنتوما تتفرجوا وتحطو جام وعلاش لا تبارتاجيو . . . هيَ كِتْبت اللي سبق و اني قلت خَنْكَمّل ما لحق اني اسمي ابراهيم و الزميلة اسمها بُشرا و ان شاء الله يا ربي تجمعنا العِشرة والفيديو يولي ثنين وثلاثة وعشرة أشعارنا تنجم تقعد في سُبات اما متخافوش عليها خاترها باش تكون جات من عند " بُشراهيميات " ... https://www.facebook.com/%D8%AA%D9%92%D9%80%D9%80%D8%B2%D9%8E%D9%86%D9%92%D8%B2%D9%90%D9%8A%D9%80%D9%86%D9%92-635455119825690/